كشف مختص الأرصاد محمد فلمبان لـ«عكاظ» أن الأعاصير تصنف حسب مقياس «فوجيتا» إلى السرعة والدمار والخسائر التي تخلّفها، مبينا أن هناك 6 أنواع من الأعاصير:
• إعصار خفيف: من الدرجة الأولى، وسرعة الرياح من 133-118 كيلومترا في الساعة، وأضراره خفيفة تُختصر على بعض الدمار في المزروعات، وتحريك المنازل، وتخريب المعدات فوق أسطح المنازل.
• إعصار متوسط: من الدرجة الثانية، سرعة الرياح من 118-180 كيلومترا في الساعة أضراره متوسطة، تقتلع الأشجار الخفيفة وتصدع الأشجار الكبيرة، وتقلب السيارات، وتقتلع الخيام، وتكسر النوافذ.
• إعصار قوي: من الدرجة الثالثة، سرعة الرياح من 181-210 كيلومترات في الساعة، تحطم الأشجار الضخمة وتقتلعها، وتكسر واجهات المنازل وتقتلع أسقفها، وتقلب السيارات.
• إعصار قوي جداً: من الدرجة الرابعة، سرعة الرياح فيه 210-250 كيلومترا في الساعة، تدمّر المنازل وتقتلع الأشجار، وتقطع خطوط الكهرباء، وتغلق الطرق.
• إعصار عنيف: من الدرجة الخامسة سرعة الرياح من 251 - 330 كيلومترا في الساعة، يدمر المنازل ويطرحها أرضاً، ويحمل القطع الكبيرة لمسافات طويلة.
• إعصار فائق القوة: إعصار من الدرجة السادسة، وتكون سرعة الرياح أكثر من 420 كيلومترا في الساعة، لم يأت على الأرض بعد، لكنّه وضع افتراضاً بأجهزة الحاسوب.
وأكد فلمبان أن العواصف المدارية من أخطر الظواهر المناخية رغم أن المنطقة التي يضربها الإعصار تكون محدودة نسبياً، ويكون الإعصار عبارة عن رياح شديدة السرعة، فتسبب الدمار والخسائر في الأرواح التي ينجم الكثير منها بسبب تطاير الأجسام الصلبة في الهواء وسقوطها على البشر، ولا يعرف عن المنطقة العربية أو الدول المجاورة مثل هذه الظواهر ما عدا سلطنة عمان التي تتعرض إلى أعاصير، وهناك مناطق معينة من أستراليا ونيوزيلاندا والكثير من مناطق الولايات المتحدة الأمريكية تشتهر بتعرضها لمثل هذه الأعاصير. ومن أشهر الأعاصير المسجلة تاريخياً الإعصار الذي حدث عام 1925 في مناطق أنديانا وأيلنوي وميسوري في الولايات المتحدة، وشمل مساحة على طول نحو 350 كيلومتراً وبعرض 1.5 كيلومتر، فراح ضحيته نحو 695 شخصاً وأصيب ما يزيد على 2000 شخص.
• إعصار خفيف: من الدرجة الأولى، وسرعة الرياح من 133-118 كيلومترا في الساعة، وأضراره خفيفة تُختصر على بعض الدمار في المزروعات، وتحريك المنازل، وتخريب المعدات فوق أسطح المنازل.
• إعصار متوسط: من الدرجة الثانية، سرعة الرياح من 118-180 كيلومترا في الساعة أضراره متوسطة، تقتلع الأشجار الخفيفة وتصدع الأشجار الكبيرة، وتقلب السيارات، وتقتلع الخيام، وتكسر النوافذ.
• إعصار قوي: من الدرجة الثالثة، سرعة الرياح من 181-210 كيلومترات في الساعة، تحطم الأشجار الضخمة وتقتلعها، وتكسر واجهات المنازل وتقتلع أسقفها، وتقلب السيارات.
• إعصار قوي جداً: من الدرجة الرابعة، سرعة الرياح فيه 210-250 كيلومترا في الساعة، تدمّر المنازل وتقتلع الأشجار، وتقطع خطوط الكهرباء، وتغلق الطرق.
• إعصار عنيف: من الدرجة الخامسة سرعة الرياح من 251 - 330 كيلومترا في الساعة، يدمر المنازل ويطرحها أرضاً، ويحمل القطع الكبيرة لمسافات طويلة.
• إعصار فائق القوة: إعصار من الدرجة السادسة، وتكون سرعة الرياح أكثر من 420 كيلومترا في الساعة، لم يأت على الأرض بعد، لكنّه وضع افتراضاً بأجهزة الحاسوب.
وأكد فلمبان أن العواصف المدارية من أخطر الظواهر المناخية رغم أن المنطقة التي يضربها الإعصار تكون محدودة نسبياً، ويكون الإعصار عبارة عن رياح شديدة السرعة، فتسبب الدمار والخسائر في الأرواح التي ينجم الكثير منها بسبب تطاير الأجسام الصلبة في الهواء وسقوطها على البشر، ولا يعرف عن المنطقة العربية أو الدول المجاورة مثل هذه الظواهر ما عدا سلطنة عمان التي تتعرض إلى أعاصير، وهناك مناطق معينة من أستراليا ونيوزيلاندا والكثير من مناطق الولايات المتحدة الأمريكية تشتهر بتعرضها لمثل هذه الأعاصير. ومن أشهر الأعاصير المسجلة تاريخياً الإعصار الذي حدث عام 1925 في مناطق أنديانا وأيلنوي وميسوري في الولايات المتحدة، وشمل مساحة على طول نحو 350 كيلومتراً وبعرض 1.5 كيلومتر، فراح ضحيته نحو 695 شخصاً وأصيب ما يزيد على 2000 شخص.